مات الحب
 سلموا المفاتيح لأولادكم 737253

اهلا و مرحبا بكم اسعدنا زياراتك الكريمة ارجو لا تحرمنا من تسجيلك

اتمنى لكم كل سعدة تلاقي ما تبحث عنه هنا

 سلموا المفاتيح لأولادكم 957842  سلموا المفاتيح لأولادكم 957842  سلموا المفاتيح لأولادكم 957842  سلموا المفاتيح لأولادكم 957842



مع تحيات

ادراة منتديات

مـــــــــــــــــــات الحــــــــــــــب

 سلموا المفاتيح لأولادكم 235873  سلموا المفاتيح لأولادكم 235873  سلموا المفاتيح لأولادكم 235873  سلموا المفاتيح لأولادكم 235873
مات الحب
 سلموا المفاتيح لأولادكم 737253

اهلا و مرحبا بكم اسعدنا زياراتك الكريمة ارجو لا تحرمنا من تسجيلك

اتمنى لكم كل سعدة تلاقي ما تبحث عنه هنا

 سلموا المفاتيح لأولادكم 957842  سلموا المفاتيح لأولادكم 957842  سلموا المفاتيح لأولادكم 957842  سلموا المفاتيح لأولادكم 957842



مع تحيات

ادراة منتديات

مـــــــــــــــــــات الحــــــــــــــب

 سلموا المفاتيح لأولادكم 235873  سلموا المفاتيح لأولادكم 235873  سلموا المفاتيح لأولادكم 235873  سلموا المفاتيح لأولادكم 235873

مات الحب


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

سلموا المفاتيح لأولادكم

  حفظ البيانات؟
  

سلموا المفاتيح لأولادكم

  حفظ البيانات؟
  
» في رحاب القدوة في الحج  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 5:20 pmمن طرف» ابدا صفحة جديدة م الله في ايام 10 اواخر من دو الحجة  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 5:09 pmمن طرف» اروع اسطوانة تحتوي على برامج اسلامية شاملة  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 5:01 pmمن طرف» شرح مفصل لايقونات السويتش ماكس"  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 4:43 pmمن طرف» GET Youtube Downloader Ultimate 6.8.9.0 سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 4:42 pmمن طرف» Mass Downloader 3.9 سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 4:41 pmمن طرف» هل ستطول غربتي سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 3:47 pmمن طرف» ♥ ۝ண√.. رحلة حب تعلن أقلاعها .. √ண۝ ♥ سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 3:46 pmمن طرف» ♥~ْ\..شروق يفرحنا .. ♥.. وغروب يبكينا ..//ْ~♥ سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 2:18 pmمن طرف» اللهم اجعل هذا النقل خالصا لوجهك الكريم سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 12:14 amمن طرف» حروف لا تقرأ بالعين بل بالقلب  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 12:14 amمن طرف» دمع داخل القلب  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 12:13 amمن طرف» رسائل واردة كلها أمل بلون السماء سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 12:13 amمن طرف» انت انت وانا انا يستحيل ان نصبح شخص واحد سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالخميس سبتمبر 25, 2014 12:12 amمن طرف» اسماء الملائكة ووظائفهم  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 4:20 pmمن طرف» افضل الذكار  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 4:19 pmمن طرف» سكرات الموت  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 4:18 pmمن طرف» اسنمة البخت  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 4:17 pmمن طرف» لا ترفع من السجود وفي قلبك شي سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 4:14 pmمن طرف» أخصائى طب نفسى: الحماية الزائدة للطفل تنشئ شخصية جبانة  سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 3:54 pmمن طرف

شاطر | 
 

  سلموا المفاتيح لأولادكم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمودي العراقي
عضو مبدع
عضو مبدع
حمودي العراقي

المشاركات : 140

 سلموا المفاتيح لأولادكم Empty
مُساهمةموضوع: سلموا المفاتيح لأولادكم    سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالأحد أكتوبر 09, 2011 3:55 am


الأم غاضبة على البنت المراهقة .. تتحدث
بحزن شديد كيف أن هذه المخلوقة التي حملتها تسعة أشهر جزءاً من جسدي ،
وأطعمتها من زادي ، وأمددتها بنسغ الحياة من روحي ، وحضنتها سنين عدداً ،
فهي امتداد لجسدي وروحي .. أصبحت تتمرد على أوامري ، وتضرب عرض الحائط بكل
توجيهاتي ..


لم أستطع أن أجمع بين خيال الطفولة .. صغيرتي
ملفوفة في مهدها الأول بين ذراعي .. وسهر ليلي الطويل لأرضعها وأهزها حتى
تهدأ وتنام .. وبين امرأة أصبحت في طول قامتي ، صوتها يغلب صوتي ، وهي
تنحاز لصديقاتها جلّ وقتها ، ما بين مطعم ، أو تمشية في سوق ، أو استراحة ،
ولا يبدو لديها استعداد أن تنضبط في مواعيد دخول أو خروج ، وردها دوماً هو
:


-أنا حرة وليس لأحد عليّ سلطان !


حديث
الأم مؤلم موجع ، ودافع الأم نبيل ، إنها تخاف على بنتها من تأثيرات تجهلها
، وتدرك أن البنت لا زالت في غرار صباها , ولا زال طريقها إلى تجارب
الحياة وخبراتها في بدايته الأولى ، ولذا فهي تتأثر بلين القول ، أو تتساهل
في خطوة عادية تجرّ وراءها خطوات .


من ذا يُشكك في رقي هذه
الدوافع وسلامتها وأهمية وجودها عند أي أم؛ لتؤدي دورها في التربية
والرعاية والاهتمام ؟ وما معنى الأمومة إن لم تكن هذه المعاني حاضرة فيها ؟


وبقدر رسوخ هذا المعنى وعظمته حضر في ذهني معنى آخر .. أن الولد (ذكراً
أو أنثى) هو كائن مستقل ؛ يأخذ طريقه للحياة كمخلوق آخر, يكبر ليحصل على
المسؤولية والتكليف الشرعي , حتى يصبح محاسباً مسؤولاً عما يعتقد ويقول
ويفعل .. حتى لربما صار على النقيض من والديه .


حكى لنا
الله في القرآن : قصة نوح النبي وابنه الكافر ، وقصة إبراهيم النبي ووالده
الكافر ، وأشار إلى أحوالٍ جرت في عهد النبي الخاتم من تخالف في الدين
والمعتقد بين آباء وأبناء ، ولذا قال سبحانه : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ
اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْأِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ
فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (التوبة:23) ، ثم عقّب بقوله : (قُلْ إِنْ
كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ
وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ
كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ
وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ
اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)
(التوبة:24) .


وقد يكون التباعد بين الآباء والأولاد دون
ذلك ، فيكون الأب مطيعاً والابن عاصياً ، أو بعكس هذا .. فثمّ استقلال تام
في نهاية المطاف ، (وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)(الأنعام: من
الآية164) ، وعَنْ أَبِي رِمْثَةَ قَالَ:


أَتَيْتُ
النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَعَ أَبِي فَقَالَ مَنْ
هَذَا مَعَكَ ؟ قَالَ: ابْنِي أَشْهَدُ بِهِ. قَالَ (أَمَا إِنَّكَ لَا
تَجْنِي عَلَيْهِ وَلَا يَجْنِي عَلَيْكَ) رواه أحمد ، وأبو داود ،
والنسائى ، وقال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه.


أجد من
ملاحظتي للأنماط التربوية أن من الآباء من ينحاز للأصل الأول ، فتغلبه
النظرة للأبناء باعتبارهم امتداداً له ، ويستحضر بصفة مستمرة ، وربما ضارة ،
أنه فعل لهم وفعل , وكأنه يمنّ عليهم بما عمل ، مع أن الحنان والرعاية
فطرة إلهية حتى لدى الحيوان ، وربما عيّر أب ابنه وذكّره بأنه نطفة منه ,
وهو قد بلغ الستين أو قارب !


ونتيجة لهذا يتجاهل بعض الآباء
حاجات الابن في تلك السن المبكرة ، وميله لمن هم في مثل سنه ومستواه,
يشاركونه الحديث واللغة والاهتمام والدراسة والميل والعادة .



ويتجاهل آخرون متغيرات الزمن وطوارئه بين ما كانوا عليه أيام الشباب وما
عليه أبناؤهم الآن ، ويريدون منهم أن يأكلوا ويشربوا ويلبسوا أو يتصرفوا
كما كان آباؤهم يفعلون حين كانوا في مثل سنهم .


ولذا كان علي -رضي الله عنه- يقول : " لا تُكرهوا أبناءكم على أخلاقكم فإنهم خُلقوا لزمان غير زمانكم " .


فثمت متغيرات في شتى النواحي بين الأجيال يجب اعتبارها ، لئلا تكون
التربية قسراً وإكراهاً يقتل شخصية أبنائنا ويفقدهم الثقة بأنفسهم ..


إن مصادرة شخصية الولد من شأنها أن تصنع عنده عقوقاً لأنه يريد أن يحقق
ذاته ولو غضب والداه ، أو تصنع عنده ضياعاً وضعفاً في الشخصية لأنه قرر أن
يستسلم لإرادة والديه مع عدم رضاه داخلياً , مما يجعله مشتتاً مرتبكاً ،
وهنا تنشأ وتكبر العُقد النفسية وحالات الاكتئاب والقلق ، ثم النفاق
والتصنع والازدواجية .


ومن المربين من ينحاز للأصل الثاني
فيمنح الأولاد حرية مطلقة من أول الأمر ولا يسمعهم كلمة " لا " ولا يشعرهم
بأنهم جزء من منظومة " الأسرة " يستوجب عليهم الانتماء لها , أن يشاركوها
برامجها والتزاماتها ومواعيدها وقيمها الأخلاقية العليا ، وأن يتدربوا على
احترام رموزها ورجالاتها ، ومنهم الأبوان خاصة ، ولذا قرن الله حق الأبوين
بحقه فقال سبحانه : (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ
وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً)(الإسراء: من الآية23) .


وفي قصة جريج الشهيرة وهي في الصحيح أنه قال : أمي وصلاتي ! وفضّل صلاته فدعت عليه أمه واستجيب دعاؤها ..


وقد عنّ لي الجمع بين هذه الآية الكريمة ، وهذا الحديث الشريف في شأن جريج فقلت في قصيدة لأمي (رحمها الله) :


سهاد عيني يسير في محبتكم قد طالما هتفت شوقاً لمرآك


وخفق قلبي ما ينفك يحفزني إليك ما كان خفق القلب لولاكِ


لو اعترضت صلاتي لم يكن لمماً فالله أردف نجواه بنجواكِ


إن الأولاد يعيشون مرحلة خطرة تتحكم في بقية أعمارهم وحياتهم ، وإذا
غاب عنهم الإرشاد والتوجيه والتحذير ، وبمعنى أعمّ " التربية " فسيكون من
العسير عليهم أن ينجحوا في مضمار الحياة وأن يكونوا فاعلين مؤثرين


ولذا قال سابق البربري :


قد ينفعُ الأدَبُ الأحداثَ في مَهَلٍ وليس يَنفَعُ عند الكَبرَة الأدَبُ


إنَّ الغُصُونَ إذا قوَّمتها اعتَدَلَت ولن تَلِينَ إذا قَوَّمتَها الخُشُبُ


ولهؤلاء وأولئك أقول :


أعطوا أولادكم المفاتيح




أعطوهم مفاتيح المسؤولية فلا تصادروا شخصياتهم ، وامنحوهم حق التدريب
والعمل والمحاولة والخطأ أمام أعينكم وفي حياتكم حتى تطمئنوا قبل الرحيل
إلى أن الأمور ستكون بخير ، دعهم يتولون مناصبهم ووظائفهم التي تقتضي سنة
الحياة أن تؤول إليهم حتى لا يختلفوا بعد موتكم اختلافاً يضر بهم وبالتراث
والميراث الذي يصير إليهم ، ويضر بالقرابة والجيران والصداقات .. وكم من
نار تحولت إلى رماد .. كما قيل:


أرى ناراً قد انقلبت رماداً سوى ظل مريض من دخانِ


وكم من رماد تحته جمر ، كما قيل :


أرى تحت الرماد وميض نار ويوشك أن يكون لها ضرام


فإن النار بالعودين تذكى وإن الحرب أولها كلام


إذا لم يطفها عقلاء قوم يكون وقودها جثث وهام !


أعطوهم مفاتيح البناء بالاعتماد على النفس والثقة بها ، والصدق
والإخلاص ، فلا شيء يربي على الكذب والمراوغة مثل التربية القاسية ..


لا يحملنكم الحب على المبالغة في الخوف ، فمردود هذا على الأولاد هو
التحفيز على المغامرة الشديدة إن كانوا أقوياء الشخصية ، أو الاستسلام
والانهيار إن كانوا ضعفاء .. وقديماً قالت العرب : " ومن الحب ما قتل " .


أعطوهم مفاتيح النجاح بالتوجيه الهادئ ، والجلسات الحميمية ، والعلاقات
السمحة ، والصبر الطويل ، والكلمات الحكيمة التي تظل تجلجل في أسماعهم ما
داموا على قيد الحياة يذكرونها ويذكرونكم معها بالخير ويسلمونها لمن بعدهم .


لا تظنوا أن الغضب الدائم والعتب المستمر والهجر الطويل هو الحل .. فما
قيمة أن يعملوا لكم أشياء وهم يكرهونها في قرارة نفوسهم ، أو يتركوا لكم
أشياء ونفوسهم تتحرق شوقاً إليها ..؟!


سيجدون يوماً أنفسهم
أحراراً في الفعل والترك ، فليكن جهدنا الكبير في غرس حب الإيمان والصدق
والعمل والأخلاق في قلوبهم ، وكره الفجور والجهل والكسل والفوضى وأهلها ،
(وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي
قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ
أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ)(الحجرات: من الآية7) .


أن
نغرس في نفوسهم حب الصلاة لا يقل أهمية عن أدائهم للصلاة ذاتها ، وأن
نربيهم على كره الكذب والسرقة لا يقل أهمية عن تركهم لها .



ولا تدعوا على أولادكم إلا بخير حتى لو غضبتم .. الدعوات الصالحة الصادقة
من الوالدين مظنة الإجابة وأن تفتح لها أبواب السماء فاجعلوا دعواتكم لهم
جزءاً من مشروع التربية والتوجيه والأمل الجميل .


(رَبَّنَا
هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً)(الفرقان: من الآية74)



د. سلمان بن فهد العودة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زعلانه يادنيا عليك
عضو مبدع
عضو مبدع


المشاركات : 110

 سلموا المفاتيح لأولادكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلموا المفاتيح لأولادكم    سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2011 8:03 pm

بارك الله فيك



ويسلمووووو



......

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قطرة ندى
عضو جديد
عضو جديد


المشاركات : 46

 سلموا المفاتيح لأولادكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلموا المفاتيح لأولادكم    سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالثلاثاء أكتوبر 11, 2011 2:12 pm

موضوع قيم
يسلمووووووووو
وبارك الله فيك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوان العبيدي
عضو جديد
عضو جديد


المشاركات : 32

 سلموا المفاتيح لأولادكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلموا المفاتيح لأولادكم    سلموا المفاتيح لأولادكم Emptyالجمعة أكتوبر 14, 2011 10:06 am

بارك الله فيك
ويعطيك العافيه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

سلموا المفاتيح لأولادكم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» لوحة المفاتيح
» لوحة المفاتيح
» ماذا تفعل اذا انسكب العصير على لوحة المفاتيح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مات الحب  :: حواء و ادم :: كلام بنات في بنات :: الاسرة و المجتمع و الطفل-